أرقام صادمة في قضايا ابتزاز الشباب للفتيات بالسعودية
انتشرت في الآونة الأخيرة سلسلة متواصلة من حوادث الابتزاز التي يمارسها الشباب على الفتيات، وتتعدد الأساليب والوسائل ولكن يبقى الرعب الذي تشعر به الفتاة واحد، ولعل أبرز هذه الوسائل هي الابتزاز الإلكتروني، ولكن اللافت للنظر أن السعوديات أصبحن أكثر جرأة، إذا بدأت كل واحدة منهم تتعرض لابتزاز تذهب على الفور إلى مركز الشرطة لتبلغ عما حدث لها.
إعلان
وسجلت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالسعودية عددا كبيرا من حالات الابتزاز في بداية الشهر الجاري، وأكدت أن حوالي 29 قضية ابتزاز تخضع للبحث حاليا، خاصة أن الفتيات أصبحن أكثر وعياً ومعرفة، وبدأن في اللجوء إلى الهيئة لكي تنظر في قضاياهن، وفقا لما سجله موقع الوطن أون لاين.
وأعلنت الهيئة عن وجود عدد غير هين من حالات الابتزاز العكسية، أي التي يتعرض لها الشباب من الفتيات، وكشفت عن عدد الحالات التي وصلت إليه وهي حوالي 65 حالة ابتزاز.
وأكد بعض المسؤولين في هيئة العدل أن حوالي 10% من قضايا الابتزاز التي تنظرها المحاكم هي ضحايا من الرجال الذين تعرضوا لابتزاز من قبل النساء، موضحين أن بعض هذه القضايا تم معالجتها عائليا، بينما وصلت البعض الآخر إلى الشرطة التي أحالتها لهيئة التحقيق والادعاء العام، وذلك وفقا لما نقله موقع أخبار 24.
وقال المحامي والمستشار القانوني حمد بن خنين في تصريحات صحفية، إن هناك العديد من الطرق التي تخدع بها النساء الرجال لكي تبتزهم من أجل الحصول على المال أو الوصول لأي شيء آخر، لافتاً إلى أن أبرزها هي محاولتهن للحصول على صوره العائلية وتهديده بإرسالها إلى عائلته لإيقاع الخلاف الأسري، مضيفا أن هناك بعض النساء التي تلجأ إلى تركيب صور الرجال مع نساء وتهديده بها أيضا.
انتشرت في الآونة الأخيرة سلسلة متواصلة من حوادث الابتزاز التي يمارسها الشباب على الفتيات، وتتعدد الأساليب والوسائل ولكن يبقى الرعب الذي تشعر به الفتاة واحد، ولعل أبرز هذه الوسائل هي الابتزاز الإلكتروني، ولكن اللافت للنظر أن السعوديات أصبحن أكثر جرأة، إذا بدأت كل واحدة منهم تتعرض لابتزاز تذهب على الفور إلى مركز الشركة لتبلغ عما حدث لها.
وسجلت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالسعودية عددا كبيرا من حالات الابتزاز في بداية الشهر الجاري، وأكدت أن حوالي 29 قضية ابتزاز تخضع للبحث حاليا، خاصة أن الفتيات أصبحن أكثر وعياً ومعرفة، وبدأن في اللجوء إلى الهيئة لكي تنظر في قضاياهن، وفقا لما سجله موقع الوطن أون لاين.
وأعلنت الهيئة عن وجود عدد غير هين من حالات الابتزاز العكسية، أي التي يتعرض لها الشباب من الفتيات، وكشفت عن عدد الحالات التي وصلت إليه وهي حوالي 65 حالة ابتزاز.
وأكد بعض المسؤولين في هيئة العدل أن حوالي 10% من قضايا الابتزاز التي تنظرها المحاكم هي ضحايا من الرجال الذين تعرضوا لابتزاز من قبل النساء، موضحين أن بعض هذه القضايا تم معالجتها عائليا، بينما وصلت البعض الآخر إلى الشرطة التي أحالتها لهيئة التحقيق والادعاء العام، وذلك وفقا لما نقله موقع أخبار 24.
وقال المحامي والمستشار القانوني حمد بن خنين في تصريحات صحفية، إن هناك العديد من الطرق التي تخدع بها النساء الرجال لكي تبتزهم من أجل الحصول على المال أو الوصول لأي شيء آخر، لافتاً إلى أن أبرزها هي محاولتهن للحصول على صوره العائلية وتهديده بإرسالها إلى عائلته لإيقاع الخلاف الأسري، مضيفا أن هناك بعض النساء التي تلجأ إلى تركيب صور الرجال مع نساء وتهديده بها أيضا.
انتشرت في الآونة الأخيرة سلسلة متواصلة من حوادث الابتزاز التي يمارسها الشباب على الفتيات، وتتعدد الأساليب والوسائل ولكن يبقى الرعب الذي تشعر به الفتاة واحد، ولعل أبرز هذه الوسائل هي الابتزاز الإلكتروني، ولكن اللافت للنظر أن السعوديات أصبحن أكثر جرأة، إذا بدأت كل واحدة منهم تتعرض لابتزاز تذهب على الفور إلى مركز الشركة لتبلغ عما حدث لها.
وسجلت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالسعودية عددا كبيرا من حالات الابتزاز في بداية الشهر الجاري، وأكدت أن حوالي 29 قضية ابتزاز تخضع للبحث حاليا، خاصة أن الفتيات أصبحن أكثر وعياً ومعرفة، وبدأن في اللجوء إلى الهيئة لكي تنظر في قضاياهن، وفقا لما سجله موقع الوطن أون لاين.
وأعلنت الهيئة عن وجود عدد غير هين من حالات الابتزاز العكسية، أي التي يتعرض لها الشباب من الفتيات، وكشفت عن عدد الحالات التي وصلت إليه وهي حوالي 65 حالة ابتزاز.
وأكد بعض المسؤولين في هيئة العدل أن حوالي 10% من قضايا الابتزاز التي تنظرها المحاكم هي ضحايا من الرجال الذين تعرضوا لابتزاز من قبل النساء، موضحين أن بعض هذه القضايا تم معالجتها عائليا، بينما وصلت البعض الآخر إلى الشرطة التي أحالتها لهيئة التحقيق والادعاء العام، وذلك وفقا لما نقله موقع أخبار 24.
وقال المحامي والمستشار القانوني حمد بن خنين في تصريحات صحفية، إن هناك العديد من الطرق التي تخدع بها النساء الرجال لكي تبتزهم من أجل الحصول على المال أو الوصول لأي شيء آخر، لافتاً إلى أن أبرزها هي محاولتهن للحصول على صوره العائلية وتهديده بإرسالها إلى عائلته لإيقاع الخلاف الأسري، مضيفا أن هناك بعض النساء التي تلجأ إلى تركيب صور الرجال مع نساء وتهديده بها أيضا.
إعادة نشر بواسطة محاماة نت
اترك تعليقاً