يذهب بعض الفقهاء الى تسمية هذه الحالة (بالخطأ في التصويب) أو ( الخطأ في توجيه الفعل) أو (الحيدة عن الهدف)، قائلين أن هذه الحالة لا تفترض غلطاً، لأن الجاني لم يخلط بين موضوعين، فلم يُصب احد الموضوعين معتقداً أنه الآخر وإنما وجّه فعله الى الموضوع الذي يريد تحقيق النتيجة فيه فأخطأه واصاب غيره لعدم الدقة […]