ان اداء الكتابة، وبغض النظر عن مظهرها الخارجي، لدورها في تشريع الاثبات العراقي المقارن مرهون بمدى استيفائها لشروط تفرضها الوظيفة المناطة بها كأدلة كتابية، لذلك نجد وبالرغم من استقرار التعامل وجريان العرف على تدوين المحررات الكتابية على وسائط ورقية وبالحروف الخاصة بلغة المتعاقدين او اللغة التي يعتمدانها وان كانت لغة أجنبية إن الفقه والقضاء في […]